
قام الرئيس الأمريكي دولاند ترامب بأول زيارة له في فترة ولايته السابقة الى المملكة العربية
الان بعد توليه قام أيضا بزيارة الى المملكة العربية السعودية وبعض دول الخليج شملت قطر والإمارات في رحلة استغرقت اربع ايام
حقيقة تقال ترامب رئيس واضح جدا لا يخفى بداخله شيء وهو قوي في قراراته يحب العمل ويوقر المصالح المشتركة مع حلفائه ويحب الرجل القوي والدوله الموحدة المستقرة والقوية
في فترة ولايته السابقه قال انا بصنع سلاح ببيع للدول ما يهمني من مات به هم اغبياء يقتلون بعض كلام مؤسس كل دولة تريد أن تكون لها منظومة سلاح أقوى تحمي بها نفسها وتزيدها قوة الأغبياء هم يحاربون بعض
دول الخليج اعتقد ان تميم امير قطر من أميز رؤسا العالم علم وأخلاق وادارة بلاد كذالك محمد بن سلمان هذا الشاب القوي رجل متعلم يفهم كيف يجاري الدهر ويحافظ على المملكة العربية السعودية التي دعاء لها سيدنا ابراهيم عليه السلام رب اجعل هذا بلد آمنا وارزق أهله من الثمرات
اعتقد ان الصفقة التجارية بين ترامب والسعودية وقطر والإمارات ان دلت تدل على تبادل المصالح بين الدول رقم أنف كل من نظر بغير ذالك شكرا عقلا هذه الدول نيابة عن مواطنيهم شكرا ترامب
نحن في السودان لم يزكر اسمنا كما زكرت سوريا ورفع عنها الحظر واصبحت حره لماذا ؟
عدم التفكير في مصالح السودان وانشغالنا بالخلافات فيما بيننا سبب تدهور السودان كل واحد فينا سياسي وجيش كم حركة مسلحة كم حزب في السودان
لاتنازعوا فتفشلوا فتذهب ريحكم ( اي قوتكم) لماذا تدعم بعض الدول الحرب في السودان؟ أيضا لكثره الخلافات بين حاملي السلاح مما يهدد امن المنطقة وهنا يحضرني حديث مهم الي الرئيس البرازيلي الذي قال أراد الغرب وامريكا ضعف الجيش السوداني فأصبح الشعب كله جيش يبقى يموت فتك متك بل اكسح وامسح وغيرها الي منو هذه الكلمات لاخوك
لاتقف الحرب الا اذا وضعنا السلاح واصبحت القوات المسلحة السودانية فقط ووضعنا السودان همنا ومصالح بلدنا هي الأساس والا يموت من الأطراف يوميا مجموعة وعندما ننتبه نجد فقدنا قوتنا وذهبت ريحنا حذاري أن وطنك يصبح حطام فلنتحد ونعيد لوطنا أمجاد الكرام
نبارك للسيد القايد المشير عبد الفتاح البرهان هذا الرجل الذي لا يعرفه كثير من الناس انه وطني وكفى نبارك له خطوات الأولى منها العفو لمن وضع السلاح الثانيه العفو لمن عاد الي البلاد ثالثا تعين رئيس مجلس الوزراء كامل إدريس ليت قومي يعلمون
كيف يكتمل البناء يوما إذا كنت تبني وغيرك يهدم