“البناء الوطني”خالد الخليفة

الصحافة الورقية إصدارها يتطلب الكثير هي صناعة كاملة تمر بعده مراحل
مجلس الصحافة والمطبوعات مجلس محترم مهمني يؤدي عملة بالقانون الوضع له
تصديق المجلس لصحيفه يتطلب اعداد مكاتب وصحفيين وإدارة و مصحح و مصممين بعد الاعداد تنتقل الي السيتي بي لتنقل من الكتابة على الجهاز الي بليت ثم إلى المطبعة ثم إلى شركات التوزيع
تقوم شركات التوزيع بتوزيع الصحف على كل ولايات السودان وتجمع الراجع والمال وتحاسب الصحف
الصحف لها مصدر دخل آخر وهو الإعلانات
مجموعة صناعة الصحيفة تتكون من ثلاث شركات النشر ثم الطباعة ثم التوزيع ولكل دور كبير
مشاكل صدور الصحف هي المطابع حيث التكاليف العالية من ورق واحبار وغيرها تأتي من خارج السودان بالدولار
المطابع في السودان كثيرة في الفترة الأخيرة كانت تعمل مطابع الدولية وفاب والجيش واليوم والسوداني وبكه وعبد الله دفع الله والتيسير والكاظميه. كلها موجوده تحتاج صيانة
أحدث واسرع المطابع الان هي بكه ( الأشقاء) والجيش
تضررت الصحف كثيرا منذ قيام الثورة 2019 م ذالك لعدم الاستقرار في التوزيع حيث تطبع ويصعب التوزيع لإغلاق الطرق والكباري مما ادخل الناشرين في خسارات كبيرة
الصحافة الورقية لابديل لها
تحدثت عن ذالك في قناة الهلال سابقا هي اولا جهة اعتباريه لها وعليها من التزام بالقانون ثانيا وجبة اعلاميه مكتملة الدسم تتناول فيها الأخبار المحلية والعالمية و الرياضه المحلية والعالمية والأحداث وأعمدة الرأي والوصول إلى مواقع الحدث ونقل الخبر والحدث موثق بكميرات الصحف الحوارات َو التقارير والسيناريوهات كذالك الاعلان وإعلان المحاكم
يستفاد من الراجع في كثير من الأشياء منها يستعمل مع بهيه السيارات وغيرها
اهم عناصر في اصدار الصحف هم ناس المدبخ هم ( المندوب وشركة التوزيع)
هم حلقه الوصل الليلي منذ استلام الصحيفه في فلاش حتى تسليم العايد المادي
يعتبر التوزيع هو العمود الفقري للتجارة
لابديل للصحافه الورقية الا نفسها ولا يمنعها ذالك من ان تبث الإصدار عبر الإلكتروني وتستفيد من دخل قوقل وتضع للقاري الخيارين وهي مستمرة في كل دول العالم بالنشر عبر الورقي و الاكتروني