آراء ومقالات

ماجدة اسماعيل تكتب…..

الاعيرة النارية حصدت ارواح لاتحصى ولا تعد.

……………………..
أصبحت مناسبات الأفراح بيوتا للاتراح بسب التصرف المشين وغير المسؤول(ضرب السلاح الناري)في الفرح المعين وربما لايخطئ وكثيرا ماتكون هناك ضحايا وفقد للارواح.
كم عريس (قتل)بسبب الاعيره الناريه وكم مدعو(دفن)واصبح الصيوان من فرح وزغاريد لحزن وخيم وهم يتصورون أنهم يضربون النار تعبيرا عن الفرح وللاسف يمثل مصدر قلق وربكه وتوتر في بيوت المناسبات لم تقف هذه الظاهره مالم توجد قوانين رادعه وحاسمه لمستخدمي السلاح في المناسبات قوانين تطبق وتنفذ حتي يكون ضارب السلاح في المناسبات عبره لمن لايعتبر .
لابد من بتر العادات الرجعيه والظواهر السالبه من المجتمع حفاظا علي الارواح والأمن وآلامان للمواطنين اتمني ان يصل مقالي هذا الي الجهات المسؤوله لتطبيق قوانين رادعه لهذه الظاهره للحد من الفوضي لكي يعيش المجتمع بسلااااام.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى