الموجز الأخباري

من “نبض الساعة” الموجز المسائي ليوم الجمعة الموافق 12 سبتمبر 2025م

⭕️تنسيقية لجان مقاومة الفاشر: توغلت مليشيا الدعم السريع داخل أحياء النصرات واقتحمت منازل المواطنين بالقوة وسط حالة من الهلع والرعب بين السكان العُزّل.
ووزارة الخارجية الصينية تنفي علمها بالطائرات المُسيَّرة التي رُصِدت في إقليم دارفور غربي السودان بحسب رويترز.

⭕️القوات المسلحة تسيطر بالكامل على مدينة بارا والمناطق المجاورة لها
كما دمرت المسيرات ليلة امس 23 عربة قتالية ومدفع ببارا.
وأنباء مقتـل رئيس دائرة التوجيه والخدمات بمليشيا الدعـ.م السريع العقيد حسن الترابي بضربات الطيران الآخيرة.

⭕️أعلنت شبكة أطباء السودان عن مقتل 13 شخصا بينهم 4 أطفال وإصابة 21 آخرين، في قصف “متعمد” لمليشيا الدعم السريع، على أحياء النصرات والسوق المركزي بمدينة الفاشر بولاية شمال دارفور وقالت في تعميم صحافي إن المصابين نقلوا لتلقي العلاج في المستشفى الجنوبي وسط أوضاع طبية بالغة السوء.
ووصفت ما حدث بأنه “جريمة ليست معزولة بل تأتي ضمن سلسلة هجمات ممنهجة تتعرض لها المدينة منذ أكثر من شهر”.

⭕️أظهرت صور وتحليلات نشرها “مختبر ييل للأبحاث الإنسانية” وجود 13 طائرة مسيّرة من طراز “دلتا وينغ”، يبلغ مداها نحو 2000 كيلومتر، إلى جانب معدات إطلاق بالقرب من مطار نيالا بيد مليشيا الدعم السريع وذلك في السادس من مايو من هذا العام، وفقًا لما أفادت به وكالة رويترز وتزامن ظهور هذه الطائرات المسيّرة مع سلسلة من الهجمات التي نُفذت بوابل من المسيّرات على مدينة بورتسودان، بين الثالث والتاسع من مايو إلا أن هذه المسيّرات اختفت بحلول التاسع من مايو، في حين ظلّت منصات الإطلاق مرئية حتى أوائل سبتمبر الجاري، بحسب ما أكّده عدد من المراقبين.

⭕️قال برنامج الأغذية العالمي إن فجوات التمويل أجبرته على تقليص دعمه للسودانيين مما يعرّض عائلات لخطر أكبر من الجوع وسوء التغذية وأوضح البرنامج أن ما يقرب من نصف سكان السودان يواجهون جوعًا حادًا وأضاف “إنها أكبر أزمة جوع في العالم. مئات الآلاف يواجهون المجاعة في المناطق التي يشتد فيها القتال”.

⭕️لجنة أمن ولاية الخرطوم تعلن عن انخفاض معدلات الجريمة بالعاصمة، حيث تركّزت أغلب البلاغات على المال والسرقات واطّلعت اللجنة على نتائج حملات الطوف المشترك التي ضبطت 770 جهازًا كهربائيًا و73 دراجة نارية، فيما صادرت الشرطة العسكرية 149دراجة نارية مخالفة لأمر الطوارئ. وأوضحت اللجنة في تصريح صحافي باتخاذ خطوات لتعزيز الحملات الأمنية وضبط الوجود الأجنبي، وشددت على الالتزام بقرارات المرور والمشاركة في حملات إصحاح البيئة ومكافحة نواقل الأمراض.

⭕️قالت منظمة أطباء بلا حدود إن 99 جريحًا بينهم نساء وأطفال وصلوا إلى المرافق الصحية التي تدعمها المنظمة في شمال ووسط وجنوب دارفور عقب سلسلة من الهجمات شنتها مليشيا الدعم السريع والجيش يوم الأربعاء الماضي وأوضحت المنظمة أن 4 من الجرحى توفوا عند وصولهم للمرافق الصحية.

⭕️أعلن والي ولاية الخرطوم أحمد عثمان عن ترتيبات لصيانة وتأهيل مستشفيات إبراهيم مالك والتميز والأكاديمي وتعهد الوالي خلال تفقده للمستشفيات بالاهتمام في الوقت الراهن بأقسام الطوارئ لاستقبال الحالات الحرجة وسد النقص في الكوادر الصحية في التخصصات المختلفة.

⭕️كشف جهاز حماية الأراضي وإزالة المخالفات بولاية الخرطوم عن وضع علامات إنذار على عدد 508 من التعديات والمخالفات بمحلية شرق النيل توطئة للإزالة وأضاف الجهاز أن التعديات المستهدفة بالإزالة تمتد من سوق حطاب وحتى الطريق الدائري، مشيرًا إلى أنه أزال تعديات عبارة عن غرف وحمامات داخل قطعة أرض تابعة للشرطة بمحلية أم بدة.

⭕️دشن وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية ،معتصم أحمد صالح، بولاية كسلا، برنامج الدعم النقدي المباشر لعدد 16 ألف أسرة بتكلفة بلغت 820 مليوناً و750 ألف جنيه.
كما قالت تأسيس الموازية إن وفدًا منها بحث مع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة رمطان لعمامرة، في العاصمة الكينية نيروبي، فرص إنهاء الحروب وتحقيق السلام الشامل والعادل في السودان.

⭕️قال القيادي بتحالف صمود خالد عمر يوسف إن المبادرات السابقة لإحلال السلام في السودان افتقرت لغياب التعريف الدقيق لطبيعة المشكلة في البلاد وأضاف عمر أنه كان هناك “سوء التنسيق بين الفاعلين الدوليين والإقليميين بجانب تنافسهم في كثير من الأحيان، واتباع منهج خاطئ تجاه أطراف النزاع، وعدم التعامل بحزم مع القوى المستفيدة من استمرار الحرب بل ومكافأتها على ما اقترفته بحق السودان وأهله”.

⭕️أفادت مصادر موثوقة لـ”دارفورالآن” أن ناظر قبيلة الفلاته المعزول محمد الفاتح أحمد السماني، قد غادر حاضرة النظارة مدينة تلس مستخدمًا الدواب (الحمير)، متجهًا نحو دولة تشاد.
وبحسب المصادر، فقد وصل السماني إلى منطقة وادي صالح، حيث مكث لفترة قصيرة واشترى بعض المستلزمات من السوق المحلي، قبل أن يواصل طريقه نحو مدينة الجنينة مرورًا بمنطقة هبيلة كناري.

⭕️وزارة الصحة السودانية تعلن إطلاق المنصات الرقمية الصحية بالتعاون مع اليونيسيف وشركة إي-كونكت أفريقيا، خلال الاجتماع التشاوري لتقييم مشروع “شير” بمدينة كسلا.
وأكد الوزير د.هيثم محمد إبراهيم ضرورة مضاعفة الجهود لضمان استمرارية المشروع الذي يغطي 420 مؤسسة صحية من مراكز الرعاية الأساسية بالبلاد، مشيداً بشركاء التنفيذ، فيما شددت اليونيسيف على أهمية التطبيقات الرقمية في تحسين الخدمات الصحية واستمرار الدعم للمشروع.

⭕️عضو مجلس السيادة عبدالله يحي يقول إن استرداد مدينة بارا ذات الأهمية المحورية والتاريخية يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق أهدافهم الكبرى وأضاف في رسالة تهنئة بالمناسبة، أن ما ستشهده الفاشر وعموم دارفور في الأيام المقبلة سيكون امتدادا لهذه الروح التي لا تعرف التراجع معتبراً أن السلام مع مليشيا الدعم السريع لن يتأتى إلا بالقوة الراسخة التي تستند إلى رجال صادقين يمضون بإرادتهم نحو تحقيق الاستقرار في ربوع البلاد.

⭕️وزير الطاقة والنفط يقول: زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء السوداني كامل إدريس إلى السعودية منتصف هذا الشهر للقاء ولي العهد ورئيس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.

⭕️أكد السفير المصري لدى السودان هاني صلاح دعم بلاده لتنظيم وتسهيل التجارة بين السودان ومصر عبر الموانئ والمعابر جاء ذلك خلال لقائه وزيرة الصناعة والتجارة محاسن علي يعقوب، حيث تم بحث تعزيز التعاون الصناعي والتجاري وإعادة تشغيل المصانع المتضررة من الحرب، وفي ختام اللقاء، سلّم السفير الوزيرة دعوة للمشاركة في مؤتمر الصناعة والنقل المزمع عقده في نوفمبر المقبل.

⭕️رئيس الوزراء كامل ادريس لـ “الحدث”:
-لم أتواصل مع حميدتي لأن ليس له المفتاح الأخير في حل الأزمة
-هناك قوى تملك مفاتيح السلام بعيدا عن حميدتي
-لا يمكن الحديث عن الإعمار بسلطة مدنية صرفة
-الحديث عن توغل مجلس السيادة في الملفات المدنية مدعاة للفتنة
-هناك تنسيق عسكري مدني لإخراج البلد من النفق المظلم
-نسعى لعدم استثناء أي أحد من الحوار السوداني

⭕️قال وزير الخارجية السوداني محي الدين سالم، إن العالم والإقليم يشهدان متغيرات كبيرة، مشيراً إلى أنهم سيغيرون من طريقتهم ومناهجهم بما يتناسب مع تلك المتغيرات وأضاف الوزير في تصريحات صحافية عقب أدائه القسم أمام رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان : ” رسالتنا هي رسالة سلام لكل من أراد أن يمضي في طريق السلام”، وفقاً لمجلس السيادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى