أخبار

الطاهر ساتي يكتب: ولكن هيهات ..!!

 

= تصنيف الجنجويد كمنظمة إرهابية ليست بحاجة إلى مباحثات – وصفقات – سياسية، فالأنذال يوثقون يومياً جرائمهم بأيديهم الملوثة بدماء الأبرياء ..
= لهم في كل رُقعة إنتشروا فيها مقابر ضحايا، وفي كل شارع مروا به آثار جرائم، ولا ينام الفرد منهم ليلة بين الناس إلا قاتلاً أو مُغتصباً أو ناهباً ..
= بالأمس نشروا جريمة بعد توثيقها..قتلوا بدم بارد بعض أبناء دارفور لمحاولتهم مد أهلهم ببعض الطعام، فالتجويع من أسلحة الأنذال ..
=إنها المليشيا التي يسعى عُملاء أبوظبي إعادتها إلى حياة أهل السودان (جيشاً وحزباً)، لتكون لهم حُماة – و رافعة – إلى السُلطة ..ولكن هيهات ..!!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى