آراء ومقالات

“البناء الوطني”خالد الخليفة يكتب

السودان يشعل الحرب العالمية الثالثة

السودان ابو الدنيا بلد كرمه الله بخيرات كثيرة أرض ومياه فوق ذالك فهو أرض الأنبياء والرسل فقد التقى كليم الله سيدنا موسى والخضر عليهما الصلاة السلام في مقرن النيلين الخرطوم ( مجمع البحرين) وبعدها توجه إلى مصر حيث الطاغية فرعون
كذالك النجاشي الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم فيها ملك لايظلم معروف السودان كان يعرف بارض الحبشة و مؤخرا باسم السودان حيث كانت في أفريقيا من رحلات بن بطوله ثلاث دول السودان و مصر والمغرب اما قبله أرض الحبشة ومصر فقط نوح عليه السلام كان ثلاث أبناء سام وياف وحام الأخير هو أبو السودانين

ارادت أمريكا والغرب عبر الإمارات تطويع وتطببع السودان لهم دينيا و اقتصاديا واداريا فهيات لهم
فإذا كانت مصر ام الدنيا فالسودان ( ابو الدنيا) ابنا ابونا ادم نوح وموسى عليهما السلام لذا تجد معظم الاسماء في السودان بهذه الأسماء أرض لقمان الحكيم وبلال بن رباح رضي الله عنه
السودان أكثر الدول محبه للنبي صلى الله عليه وسلم كما قال إحدى المشايخ لو كان النبي صلى الله عليه وسلم مات في السودان كان فراش الموت والصلاة على النبي فيه الي قيام الساعة
النبي صلى الله عليه وسلم قال دعوا الاحباش ما ودعوكم العالم أخطأ بحرب السودان بلد القرآن
لقد بدأت بوادر الحرب العالمية الثالثة إيران وحلفايها وإسرائيل ومن معها وهي الملحمة الكبرى
ان الدعاء في المساجد وغيرها من ابناء السودان والمسلمين اللهم اجعل كيدهم في نحرهم واشغلهم بأنفسهم تحقق

ان الحرب في السودان هي خير لشعب السودان لان امر المؤمن كله خير اول الخير فيها أخرجت لنا الخبيث والمجرم والمتعاون والخابن مات وهلك منهم كثيرون ومنهم من ينتظر أو ينفي
نحزر العالم السودان خط أحمر لقد انتهى السفهاء منا واصبحنا كتلة واحده جيش واحد شعب واحد
ولاننا ابو الدنيا مرحب باي مهاجر لنا ولا نقول نازح ولا لاجي من الدول التي تتأثر بالحرب العالمية الثالثة لا امان الا في السودان مع تنظيم قانون الهجرة
مرحب المستثمرين في ابو الدنيا سلة غذا العام الدولة الوحيدة في أكبر حرب لم تجوع و َتلهث
انتهت الحرب في السودان داعمي الحرب على راسها أمريكا تمدح السودان
اي سوداني خارج الوطن السودان هو البلد الأمن في الحرب العالمية الثالثة لتوفر المياه والزرع واللحوم واللبن فوف ذالك تسامح أهله
حرب إيران وإسرائيل حرب عالمية وهي الملحمة الكبرى بإذن الله التي أشار إليها النبي صلى الله عليه تنتهي بنصر الإسلام حيث توحد أهل السنة والشيعة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى