
نسميها دولة دارفور الجديده أو انفصال دارفور أيها الجاهلون بمثل ما جهلتم الجيش
والله ما تقوم به الأحزاب الموالية للتمرد وقحط وتقدم وحمدوك وبرمه وخالد سلك مع الدعم السريع يعتبر كارثه كبيره على السودان وشعبه
بعد الفشل في السيطرة على السودان من الضربة الأولى وتنفيذ المخطط الأجنبي فرق تسد وتقسيم السودان وطمث الهوية الاسلاميه والأخلاق السودانية التي بدأت المثلية وقيام مصنع للمخدرات الجيلي ينتج ملايين الحبوب. وغيرها وانها الجيش الوطني وبعد أن فقدوا الجزيرة سنار و كردفان والخرطوم غدا الثلاثاء الثامن عشر من فبراير في كينيا يريدون تكوين حكومه موازية في مناطق سيطرة الدعم السريع دارفور ومعلومات تفيد بوصول حميدتي وقال الهادي إدريس الجبهة الثورية تم التأجيل إلى غدا الثلاثاء لوصول الجميع
الأخطر من ذالك قال إدريس انهم وجدوا من كثير من الدول ضمانات و الاعتراف بها
هذا ما ازعج أهل دارفور مناوي ووربر المالية جبريل ودعوا الي توحيد الصحف
لماذا هذا طبعا عندما يعترف لهم بالحكومة مثل حكومة حفتر في شرق ليبيا وهذه في غرب السودان مخطط بدراسة يسمح لهم بالسلاح على راسه الطيران الحربي ومن هنا تبدأ المعركة من جديد في تدمير الجيش السوداني الذي أصبح من اقوى جيوش العالم بعد أصبح الشعب كله جيش
يعني قاعده الما معانا ضدنا مع الجيش كما قالت إحدى قيادات تقدم المواطن مع الجيش لا ترفق به. في إشارة إلى تحريض القوات المتمردة على المواطن الما معانا ضدنا
قالت القيادية في حزب الأمة القومي، رباح الصادق المهدي، إن مشاركة رئيس الحزب اللواء فضل الله برمة ناصر في الحكومة الموازية في مناطق سيطرة الدعم السريع يعتبر “انتحاراً سياسياً لشخصه ومحاولة لنحر الحزب”.
وأضافت في منشور على فيسبوك، أن خيارات برمة ” تخصه، أما الحزب فقد أقيم على أسس ومبادئ ديمقراطية ومؤسسية ووطنية ولا يحق بل لا يستطيع أحد مهما كان منصبه أن يلقي بها في مثل هذه المزابل بمقاييس الحق والوطن والمبادئ”.
انظر لمثل هذه المهازل مشاركة بعض الأحزاب أين أنتم أبناء حزب الامه هذه لحظه انفصال السيد عبد الرحمن الصادق المهدي
ما الذي جري لكم الشعب السوداني ان تكونوا اداة وايدي المستعمر الأجنبي لقتل أنفسكم تقاتلون الجيش الوطني الان لاحكومه موجودة ولا حزب على الحكم يعني كلام المؤتمر الوطني شعار كاذب خدعنا به
ان ذالك يدل على فساد أخلاق كل من حمل السلاح ضد الجيش وكل من وقف وناصر وشارك في هذه الحرب
وهل الجنوب بعد الانفصال ارتاح افلا تعقلون الجنوب داخليا في صراع واستخدم كثير منهم لتدمير السودان الان وده المقصد
هل تعتقدون الإمارات وغيرها من منفذي أوامر أمريكا و أوروبا يربون خيرا للسودان وهل من قبلنا سوريا لبنان العراق ليبيا أفغانستان وكل دول أفريقيا تقدمت خطوة واحدة
سياسة فرق تسد للاستفادة من الطرفين وضرب بعضهم ببعض وطمث الهويه هي سياسه المستعمر
وبيع السلاح و انشغال الناس بالحرب حتى إذا تحقق المراد منها في النهايه يمثلون هم مصلحون لنا
والله لا الوم أمريكا ولا الغرب ولا الإمارات بل أنفسنا للأسف من قتل منا ومن سعى للتدمبر ومن زرع الفتن منا وما تلك الدول الا لأنها تسعى لمصالحها فقط وقد قال الرئيس الأمريكي ترامب في فتره السابقة انا اريد ابيع سلاح لا يهمني من يموت به
غدا لناطره قريب بإذن الله وهل يقصي أهل دارفور من حكومة ديارهم هذه ديمقراطية
تدعوا الجميع لصوت العقل فقد عفى القايد العام عن كل من عاد لأرض الوطن ولكنهم لا يعودون ويمكرون ويمكر الله والله الماكرين
لا تنازعوا فتفشلوا ويذهب ريحكم اي قوتكم نحن الان نفقد كل يوم مجموعه منا